==== پاورقي ====
1- تقسيم اين سرزمين به چهار كشوركنونى بدنبال جنگ جهانى اول و به واسطه اهداف استعمارى كشورهاى سلطه گر انجام شده است.
2- ياقوت حموى ، معجم البلدان ، ج ، ص 3، ص 311.
3- ر -ك به ابى البقاءعبدالله البدرى ، نزهه الانام فى محاسن الشام ، بيروت دارالرائد، 1980؛ ابن طولان ، بهجه الا نام فى فضل دمشق الشام .
4- پيشين ، همان جا؛ ماجد الحام ، دمشق ،ص 22.
5- المعجم القطر العربى السورى ، ج 1،ص 24به بعد.
6-. H.A." syria and lebanon - apolitical essay p. 163; hourani syria and lebanon under french monlate oxford university stephan hemesley" by press 1968.
7- ر.ك : به على سلطان ، تاريخ السوريه (1918- 1908)دارطلاس 1987.
8- ر.ك هيثم گيلانى ، الاستراتيجيات العسگريه للحروب العربيه الاسلاميه 1991؛ پيشين ،ص 141- 150.
9- جان سوفاجيه ، الاثار التاريخيه فى دمشق ، تعريب اكرم حسن العلبى ص 16
10- اكرم العلبى ، دمشق بين عصر مماليك و عثمانى ص 50، مقبره باب الصغير در مبحث ديگر تشريح خواهدشد.
11- پيشين ، همان جا.
12- قتيبه شهابى ، همان كتاب ص 316؛ محسن الامين ، اعيان الشيعه ، ج 7،ص 34
13- يوسف بن عبدالهادى ، ثمار المقاصد فى ذكرالمساجد،ص 229.
14- ابن جبير، الجامع الاموى ، تحقيق مطيع الحافظ ص 13.
15- نعيمى ، الدارس فى تاريخ المدارس ، ج 2، ص 285؛ ابن بطوطه ، الرحله تحفته النظار فى غرائب الامصار و عجائب السفار، ص 63.
16- حسن ابراهيم حسن ، تاريخ السياسى السلام ، ج 1، ص 276-277 همچنين بنگريد به :
- Encyclopedia of Islame, v.7 . p.232.
17- ابن بطوطه ، الراحله ، ص 63.
18- نعيمى ، همان كتاب ، ص 113.
19- مسعودى ، مروح الذهب ، حاشيه ، ج 2، ص 112؛ نصرالدين البحره ، دمشق الاسرار، ص 12 بنقل از عبدالوهاب المقدسى .
20- مطيع الحافظ، الجامع الاموى ، ص 18.
21- پيشين ، همان جا، ابن بطوطه ، همان كتاب ، ص 66.
22- قيتبه شهابى ، ماءذن دمشق ، ص 57، 65.
23- ابن عمرى ، همان كتاب ، ص 47.
24- ابن حورانى ، زيارات الشام ،ص 14-15.
25- پيشين ، همان جا.
26- اكرم العلبى ، دمشق بين عصر مماليك و عثمانى ، ص 166.
27- خوارزمى ، مقتل الحسين ، ج 2، ص 75؛ ابن كثير، همان كتاب ، ج 8، ص 204
28- نويرى ، نهايه الارب فى متون الارب ، ترجمه مهدوى دامغانى ج 7،ص 203-205؛ ابن بطوطه ، الرحله ص 65
29- ابن حورانى ، زيارات الشام ، ص 21-20.
30- نعيمى ،الدارس فى تاريخ المدارس ، ج 2،ص 246
31- پيشين ، ج 2،ص 332.
32- زبير بن بكار، كتاب نسب قريش ، ص 59؛ ابن صباغ مالكى ، الفصول المهمه فى معرفت الائمه ، ص 185؛ مجلسى ، بحارالانوار جز 45 از مجلد پانزدهم ص 329؛ حسن الامين ، دائره المعارف الاسلاميه الشيعه جز دوم ، ص 25.
33- عبدالرزاق مقرم ، مقتل الحسين او حديث كربلا، ص 400 و 477.
34- زبير بن بكار، كتاب نسب قريش ، ص 59؛ مجلسى ، همان كتاب ، ج 45، ص 331؛ حسن الامين ، دايرة المعارف الاسلاميه الشيعيه ، ج 1، جزء دوم . ص 25.
35- ابن اثير، الكامل فى التاريخ ، ج 4، ص 35؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب ، ج 12، ص 442.
36- براى تحقيق بيشتر در اين مورد بنگريد به تاريخ و آثار اسلامى مكه مكرمه و مدينه منوره ، تاءليف نگارنده اين سطور، چاپ سازمان حج و زيارت ، نشر شعر 1372، ص 260.
37- يوسف بن عبدالهادى ، همان كتاب ، ص 252.
38- عبدالرزاق موسوى المقرم ، مقتل الحسين او حديث كربلا،ص 391؛ ابن صباغ مالكى ، همان كتاب ،ص 197.
39- مجلسى ، همان كتاب ج 45، صفحه 128-124؛ ابوالحسن شعرانى ، همان كتاب ، صفحه 253. همچنين حسن الامين ، در دائرة المعارف الاسلاميه الشيعيه جز دوم ، صفحه 33. و هاشم معروف الحسينى در سيره الائمه الاثنى عشريه ، ج 2 صفحه ، 80. به نقل روايتهاى مختلف در مورد محل دفن سر مقدس امام حسين عليه السلام پرداخته اند.
40- محسن الامين ، اعيان الشيعه ، ج 1،ص 672.ص 627. حسن الامين همان كتاب ، ج 1،ص 32.
41- ابن اعثم ، الفتوح ، ج 1،- ص 96-97.
42- كرد على ، غوطه دمشق ، ص 114.
43- ابن حورانى ، زيارات الشام ، ص 44-45.
44- پيشين ، همان جا.
45- كرد على ، همان كتاب ، ص 115.
46- سال حجاف سال هشتاد هجرى است كه سيلى به مكه آمد و حاجيان را در خود فرو برد. در اين واقعه عبدالله نود سال داشته است ، ابن حجر،الاصابه ، ج 3، ص 47؛ ابن منظور، مختصر تاريخ دمشق ابن عساكر، ج 12، ص 72؛ محب طبرى ، ذخائر العقبى ، ص 221
47- ابن اثير، اسد الغابه فى معرفت الصحابه ، ج 3، ص 135. همچنين بنگريد به تاريخ و آثار اسلامى مكه مكرمه و مدينه منوره ، اثر نگارنده اين سطور،ص 326
48- پيشين ، ص 49.
49- باقر شريف القرشى ، همان كتاب ، ج 3، ص 397.
50- ابن حورانى ، همان كتاب ،ص 31؛ همچنين بنگريد به مبحث مساجد دمشق در كتاب حاضر.
51- ابن حجر، الاصابه ، ج 4، ص 387.
52- اسماء بنت عميس ، همسر على بن ابيطالب - يكى از مسلمانان فداكار - همراه همسرش به حبشه حجرت كرد و در آنجا عبدالله را بدنيا آورد. در سال هفتم هجرى همراه همسر خود به مدينه برگشت . جعفرطيار، همسر او در غزوه موته به شهادت رسيد و لذا اسماء با ابوبكر ازدواج كرد و محمد بن ابى بكر را بدنيا آورد. پس از مرگ وى به همسرى على عليه السلام درآمد و يحيى از او تولد يافت . محمد بن ابى بكر در سايه تعليم و تربيت على عليه السلام يكى از انسانهاى كامل و شجاع و از شيعيان خاص او شد. پيامبر صلى الله عليه و آله در مورد اسماء فرمودند او از زنان بهشتى است (بنگريد ابن حجر، الاصابه 4/231، ابن اثير، اسدالغابه 5/395؛ ابن عبدالبر الاستيعاب 4/236؛ طبرسى ، الاحتجاج ، 1/94).
53- پيشين ، همان كتاب ص 4647.
54- پيشين ، همان جا.
55- نعيمى ، الدارس فى تاريخ المدارس 2/202.
56- ابن حورانى : زيارات الشام ص 26.
57- براى اطلاع بيشتر از حكمرانى اسعد پاشا در دمشق ر -ك به احمد البديرى و سعيد القاسمى ، حوادث دمشق البوميه ص 85 به بعد.
58- قتيبه شهابى ، اسواق دمشق ص 241؛ يوسف نعيمه مجتمع مدينه دمشق 2/504.
59- ابن طولون ، القائد الجوهريه فى تاريخ الصالحيه ، تحقيق محمد احمد همان ص 10 به بعد.
60- ابن حورانى ، زيارات الشام ص 96؛ نصرالدين البحره همان كتاب ص 13
61- مسعودى ، مروح الذهب حاشيه 2/112؛ ابن حورانى ، همان كتاب ص 118؛ زين العابدين شيروانى ، رياض السياحه 2/421.
62- شيروانى ، همان كتاب 2/421؛ ابن بطوطه گويد چهل يا هفتاد پيامبر(الرحله ص 72)
63- يوسف بن عبدالهادى ، نمارالقاصد فى ذكر المساجدص 192. مسجد مغاره الجوع و مغاره الدام بوسيله احمد پاشاى وزير در سال 1081 ساخته شده است (همان جا).
64- ابن بطوطه ، الرحله ص 70؛ نيرب امروزه دو قسمت است النيرب الاعلى و النيرب الادنى كه داخل شهر شده و نزديكى ساحه الاموين كنونى است .
65- پيشين ، 1/382.
66- انعام /76.
67- ر - ك به ص از كتاب حاضر.